تحدّى المارد الجزائري مرّة أخرى وعبر تدوينة على صفحته على الفايسبوك وزارة الداخلية.
حيث أكّد المارد، في تدوينة مُشفّرة، أنّه قادم إلى تونس من فراكنفورت بهدف زعزعة “إستقرار بعض الأحزاب التي تعمل على دعم الإرهاب بداية من الحزب المنشق”، وفق تعبيره، وستكون الخاتمة “بعض الحسابات على مستوى العاصمة وسوسة”، دون تفسير مفهوم “التصفية”.
كما أوضح أنّ لا أحد يعرفه، كما صرّح بذلك وزارة الداخلية سابقا، متابعا “ومن يشك في صدقي لوطني يسال عني ( المالدونادو ) وفقط”.
ويُذكر أنّ المارد حذّر من عملية إرهابية بالقصرين داعيا السلطات الاتّصال به قبل “وقوع الكارثة”، حسب قوله
إرسال تعليق